جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر ــ بقلم \ جمال الشرقاوي \ (3)

اذهب الى الأسفل

 أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر ــ  بقلم \ جمال الشرقاوي \ (3) Empty أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر ــ بقلم جمال الشرقاوي (3)

مُساهمة من طرف جمال الشرقاوي الخميس يوليو 13, 2023 8:48 pm


المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر (3) ــ

 أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر ــ  بقلم \ جمال الشرقاوي \ (3) Dsc00814

أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ
المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر ــ
بقلم \ جمال الشرقاوي \
(3)


حقوق الطبع و النشر و التوثيق محفوظة للكاتب الباحث الأستاذ \ جمال الشرقاوي \


مازلنا مع مقدمة مقال
الطائفية الدينية ــ المسلمون و النصارىَ في السودان

مازلنا في دراسة و تحقيق ( حديث : سَأَلْتُ ‌رَبِّي ) و ( حديث : أُمَّتِي ‌هَذِهِ ‌أُمَّةٌ ‌مَرْحُومَةٌ )

رواية أخرىَ لحديث ( سَأَلْتُ ‌رَبِّي )

[ حَدَّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَيُّوبُ ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ ، عَنْ أَبِي الْأَشْعَثِ الصَّنْعَانِيِّ ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ الرَّحَبِيِّ ، عَنْ ثَوْبَانَ - وَكَانَ مَعْمَرٌ يَقُولُ : عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ - عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِيَ الْأَرْضَ حَتَّى رَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا ، وَإِنَّ مُلْكَ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا ، وَإِنِّي أُعْطِيتُ الْكَنْزَيْنِ الْأَبْيَضَ وَالْأَحْمَرَ ، وَإِنِّي ‌سَأَلْتُ ‌رَبِّي أَنْ لَا يَهْلِكَ أُمَّتِي بِسَنَةٍ عَامَّةً ، وَأَلَّا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا فَيُهْلِكَهُمْ بِعَامَّةٍ ، وَلَا يَلْبِسَهُمْ شِيَعًا ، وَلَا يُذِيقَ بَعْضَهُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً ، فَإِنَّهُ لَا يُرَدُّ ، وَإِنِّي أَعْطَيْتُكَ لِأُمَّتِكَ أَنْ لَا أَهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ عَامَّةً ، وَلَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَاهُمْ فَيُهْلِكَهُمْ بِعَامَّةٍ حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا ، وَبَعْضُهُمْ يَقْتُلُ بَعْضًا ، وَبَعْضُهُمْ يَسْبِي بَعْضًا ، قَالَ : فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : إِنِّي لَأَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ، فَإِذَا وُضِعَ السَّيْفُ فِي أُمَّتِي لَمْ يُرْفَعْ عَنْهُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ : وَسَمِعْتُ مَعْمَرًا يَقُولُ : عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ ، عَنْ ثَوْبَانَ ، وَكَانَ مَعْمَرٌ ، يَقُولُ : عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ , عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ حَدَّثَنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ]
( المصدر : كتاب : تفسير عبد الرزاق ــ باب : سورة الأنعام ــ الجزء : 2 ــ الصفحة : 53 )

(( قُلْتُ : أنا الباحثُ ))
ـــــــــــــــــ
حديث ( سَأَلْتُ ‌رَبِّي ) حديثاً صحيحاً

الشاهد الأول في حديث ( سَأَلْتُ ‌رَبِّي )
من تفسير عبد الرزاق

[ وَلَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَاهُمْ فَيُهْلِكَهُمْ بِعَامَّةٍ حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا ، وَبَعْضُهُمْ يَقْتُلُ بَعْضًا ، وَبَعْضُهُمْ يَسْبِي بَعْضًا ]
إن مَن ينظر بإمعان لكلمات الحديث النبوي الشريف في هذا الشاهد الأول سيجد الحقيقة الواقعية التي نعيشها الأن في عصرنا الحديث و المعاصر , فالمسلمون هم الذين يهلكون بعضهم بعضاً و يقتلون بعضهم بعضاً و يأسرون بعضهم بعضاً , و يخونون بعضهم بعضاً , و يساعدون أعدائهم على أنفسهم بأنفسهم , و بذلك يقدِّمون رقاب أنفسهم بأنفسهم لأعدائهم , فهل كان يحلم أعداء الإسلام و المسلمين بفرصة أكبر من هذه ؟! , و الجواب , لا .. و سبحان الله تعالىَ العظيم فهذه الأية [2] من سورة الحشر تتكلم عن رعب اليهود و النصارىَ من المسلمين فأخذوا يخربون بيوتهم بأيديهم و أيدي المؤمنين أيضاً , و في هذا دليل علىَ أن اليهود و النصارىَ قدَّموا أنفسهم بأنفسهم علىَ طبقٍ من ذهب للمسلمين , و للأسف هذا ما يحدث معنا اليوم , فنحن نقدِّمُ أنفسنا كمسلمين لأعدائنا اليوم على طبقٍ من ذهب و نخرب بيوتنا بأيدينا و نساعدهم على خراب بيوتنا أيضاً و كأن التاريخ يكرر نفسه , و لكنه يكرر نفسه ضدنا هذه المَرَّة
{ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَخۡرَجَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مِن دِيَٰرِهِمۡ لِأَوَّلِ ٱلۡحَشۡرِۚ مَا ظَنَنتُمۡ أَن يَخۡرُجُواْۖ وَظَنُّوٓاْ أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمۡ حُصُونُهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَأَتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِنۡ حَيۡثُ لَمۡ يَحۡتَسِبُواْۖ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعۡبَۚ ‌يُخۡرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيۡدِيهِمۡ وَأَيۡدِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ فَٱعۡتَبِرُواْ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَبۡصَٰرِ 2 }
[ الحشر \ 2 ]
الشاهد في أية 2 من سورة الحشر
{‌ يُخۡرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيۡدِيهِمۡ وَأَيۡدِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ فَٱعۡتَبِرُواْ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَبۡصَٰرِ }
و الحقيقة أن المسلمين أو الأمة الإسلامية على مستوىَ العالم أجمع علىَ غير بصيرة كما ينبغي أن يكون و لذلك فهم لم يعتبروا { فَٱعۡتَبِرُواْ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَبۡصَٰرِ } فسَلَّطَ الله تعالىَ عليهم أكفر و أنجس أهل الأرض ( اليهود و النصارىَ ) و مَن علىَ شاكلتهم , يتكلمون في دين الإسلام ! , و يُفتون للمسلمين بغير علم ! , و للأسف يصدقهم المسلمون بكل غباء و جهل و أمْيَّة ! , و هل أمَّتِنَا هذه الإسلامية إلَّا ( أمَّة أمِّيَّة ) يُبصر لها العُميان الذين حَرَّفوا دينهم ! و يتكلم باسمها العَجَمُ الذين لا يعرفون معاني القرءان الكريم و الحديث النبوي الشريف ! , نعم هذا ما يحدُثُ لنا للأسف , و لذلك خَرَبْنَا بيُوتَنَا و ديننا و ذِمَمَنَا و ضمائرنا و ضيَّعنا أنفسنا بأيدينا و أيدي أعدائنا !! و قد قال الله تعالىَ في القرءان الكريم
{هُوَ ٱلَّذِي بَعَثَ فِي ‌ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمۡ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبۡلُ لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ 2 }
[ الجمعة \ 2 ]
الشاهد في الأية 2 من سورة الجمعة
{ هُوَ ٱلَّذِي بَعَثَ فِي ‌ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ }
و كما كان الله تعالىَ هم المُحَرِّك الأول و الفاعل لِمَا حَدَثَ قديما لليهود و النصارىَ حينما وصفهم و قال عنهم { فَأَتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِنۡ حَيۡثُ لَمۡ يَحۡتَسِبُواْۖ } هو أيضاً سبحانه و تعالىَ الذي أراد لهذه الأمة الإسلامية هذا المصير و ذلك حينما سأل الرسول صلىَ الله عليه و سلم رب العزِّة سبحانه و تعالىَ أن يُجَنِّبَ هذه الأمة المسلمة مصير الأمم السابقة فانظروا للرد الذي أوحاه الله تعالىَ إليه كما في حديث ( سألتُ ربي )
[ وَإِنِّي ‌سَأَلْتُ ‌رَبِّي أَنْ لَا يَهْلِكَ أُمَّتِي بِسَنَةٍ عَامَّةً ، وَأَلَّا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا فَيُهْلِكَهُمْ بِعَامَّةٍ ، وَلَا يَلْبِسَهُمْ شِيَعًا ، وَلَا يُذِيقَ بَعْضَهُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً ، فَإِنَّهُ لَا يُرَدُّ ، وَإِنِّي أَعْطَيْتُكَ لِأُمَّتِكَ أَنْ لَا أَهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ عَامَّةً ، وَلَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَاهُمْ فَيُهْلِكَهُمْ بِعَامَّةٍ حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا ، وَبَعْضُهُمْ يَقْتُلُ بَعْضًا ، وَبَعْضُهُمْ يَسْبِي بَعْضًا ]
فقلتُ , هذا مِمَّا جَنَتْ أيدينا
و الله تبارك و تعالىَ أعلىَ و أعلم

الشاهد الثاني في حديث ( سَأَلْتُ ‌رَبِّي )
[ إِنِّي لَأَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ، فَإِذَا وُضِعَ السَّيْفُ فِي أُمَّتِي لَمْ يُرْفَعْ عَنْهُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ]

و السؤال المهم جداً في هذا الشاهد الثاني و هو .. لماذا يخاف الرسول صلى الله عليه و سلم , على أمته من [ الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ] ؟! و لماذا قال [ فَإِذَا وُضِعَ السَّيْفُ فِي أُمَّتِي لَمْ يُرْفَعْ عَنْهُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ] ؟! و الجواب عن السؤال الأول بخصوص [ الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ] ... , أن النبي صلى الله عليه و سلم يخشىَ على أمته الإسلامية من [ الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ] لإن هؤلاء الأئمة الضُلَّالُ في عصرنا هذا الحديث و
المعاصر منهم ( البلطجي ) و ( الجاهل ) الذي لا يقرأ و لا يكتُب , و منهم ( صبي العالمَة ــ الراقصة ) هذه حقيقة حدثت من ذي قبل ( طبَّال وراء الراقصة ) و إذا به ينضم لجماعة من الجماعات السلفية المتطرفة في قلب الدولة المصرية , فيجعلونه أميراً فينهي و يأمر و يُحلِّل و يُحرِّم و ليس له ذرة من علم , و منهم المتطرِّف الذي ينادي بتطبيق شرع الله تعالى و هو لا يعرف ما هو شرع الله تعالى , و كل ما يقصده هو ( تطبيق الحدود ) و لكنه لا يعرف الفرق بين الشرع أو الشريعة و بين الأصول و بين الحدود , و لكنه جاهلاً فوقَ أمْيِّ في وقت واحد , و في نفس الوقت يوجد أئمة مضلين أضلوا الأمة و أضلوا شبابها و دفعوهم للتطرف و الغُلُوِّ و تفجير أنفسهم بحُجَّةِ الإنتصار لله تعالى و هم يعلمون أنهم يدفعون بهؤلاء الشباب للقتل في صفوف تنظيم داعش الإرهابي و جبهة النُصرة و الإنضمام لجماعة الإخوان الإرهابية , و هذه الجماعة أو حركة أوتنظيم و كلها مُسَمَّيَات لائقة و حقيقية و واقعية و مصطلحات علميَّة دينية ــ سياسية ــ لــ ( الإخوان المجرمين اللامسلمين ) تحديداً هىَ أكبر مَفْرَخَة للجماعات اللاإسلامية الإرهابية في العالم , تمويهاً بإسم الإسلام حتىَ وَصَلَ الأمر إلىَ وَصْم الإسلام بأنه ( دين الإرهاب ) في أنحاء العالم , و هؤلاء [ الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ] مثل الهالك الضال يوسف القرضاوي , و محمد العريفي و طارق السويدان و محمد حسان و محمد حسين يعقوب و وجدي غنيم و محمد عبد المقصود و سابقاً ــ قديماً جداً ــ سيد قطب و حسن البنا و غيرهم , فهؤلاء [ الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ] هم السبب الأول و الرئيسي لوضع السيف على رقاب هذه الأمة الإسلامية , و لذلك قال عنهم النبي صلى الله عليه و سلم [ فَإِذَا وُضِعَ السَّيْفُ فِي أُمَّتِي لَمْ يُرْفَعْ عَنْهُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ] و من هنا قَتَلَتْ الأمة المسلمة بعضها بعضاً نتيجة اجتهاد خاطيء و جهل و ضلال [ الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ ] , و لنا وقفة في تفسير هذه الجزئية من خلال المقال بإذن الله تعالى , و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم

(( قُلتُ : أنا الباحثُ ))
ـــــــــــــــ
حديث ( سَأَلْتُ ‌رَبِّي ) حديثاً صحيحاً بإذن الله تعالىَ
و الله تبارك و تعالىَ أعلى و أعلم

القاهرة \ يوليو \ الخميس 6 \ 7 \ 2023 م
الساعة 8 صباحاً \ أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) كاتب و شاعر و باحث \

جمال الشرقاوي
Admin

المساهمات : 1287
تاريخ التسجيل : 19/05/2016

https://gamalelsharqawy.forumegypt.net

جمال الشرقاوي يعجبه هذا الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر (2) ــ أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر ــ بقلم \ جمال الشرقاوي \ (2)
» المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر (1) أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) المسألة السودانية ... لابد من ضم السودان لمصر ـــ بقلم \ جمال الشرقاوي \ (1)
» المسألة الإسلامية و قضية المسلمين أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) المسألة الإسلامية و قضية المسلمين في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر رؤية تحليلية و دراسة فقهية مقارنة بقلم الباحث \ جمال الشرقاوي \
» أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) المسألة السوريَّة وتورُّط الرئيس بشار الأسد و وضع اللاجئين السوريين في مصر بقلم الكاتب \ جمال الشرقاوي \
»  هل السعودية و الإمارات بل والدول مجهولة الهوية منهم .. ( لامؤاخذة ) أشقَّاء لمصر ؟! ـــ أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) هل السعودية و الإمارات بل والدول مجهولة الهوية منهم .. ( لامؤاخذة ) أشقَّاء لمصر ؟! بقلم \ جمال الشرقاوي \

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى