جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ( 2 ) ــ أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ــ في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر ــ رؤية تحليلية و تحقيق و دراسة فقهية ن

اذهب الى الأسفل

حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ( 2 ) ــ  أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ  حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ــ  في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر ــ  رؤية تحليلية و تحقيق و دراسة فقهية ن Empty حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ( 2 ) ــ أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ــ في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر ــ رؤية تحليلية و تحقيق و دراسة فقهية ن

مُساهمة من طرف جمال الشرقاوي الثلاثاء أكتوبر 25, 2022 2:52 am


حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ( 2 )
أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي )
حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً
في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر
رؤية تحليلية و تحقيق و دراسة فقهية نقدية مقارنة
بقلم الباحث \ جمال الشرقاوي \


حقوق الطبع و النشر و التوثيق محفوظة للكاتب الباحث الأستاذ : جمال الشرقاوي \

حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ( 2 ) ــ  أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) ــ  حقوق الإنسان الوهميَّة المشهورة إعلامياً و إعلانياً و عالمياً ــ  في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر ــ  رؤية تحليلية و تحقيق و دراسة فقهية ن Eeeeee55



( مَن هم فرسان المَعْبَد ــ باختصار  )
ــــــــــــــــــــــــــــ
[  قيام جماعات الفرسان الدينية :
ـــــــــــــــــــــــ
وقد امتاز هذا العصر - النصف الأول من القرن الثاني عشر - وهو عصر ألفونسو المحارب، وألفونسو ريمونديس ، بظهور قوة جديدة في ميدان الصراع بين اسبانيا النصرانية واسبانيا المسلمة ، هي جماعات الفرسان الدينية.
وكانت هذه الجماعات قد ظهرت في المشرق على أثر اضطرام الحروب الصليبية ، وسقوط بيت المقدس في أيدي الفرنج الصليبيين ، وظهرت طلائعها في اسبانيا ، في عصر ألفونسو المحارب . وكانت أول جماعة قامت في أراجون من هذا النوع هي جمعية الفرسان الدينية التي أنشأها ألفونسو المحارب في سنة 1120 م، على أثر موقعة كتندة ، في قلعة  "  مونريال  " على مقربة من دروقة ، وظهر فرسان الداوية أو ‌فرسان ‌المعبد بعد ذلك في إمارة برشلونة ، وشجعهم أميرها الكونت رامون برنجير الثالث على القيام في مملكته ، ومنحهم حصن  "  جرانيينا  " على مقربة من لاردة ، ليكون مقراً لهم ، ثم انتظم في  سلكهم قبيل وفاته في سنة 1131 م
ولما توفي ألفونسو المحارب ، خص ‌فرسان ‌المعبد في وصيته بثلث مملكته ، باعتبارهم حماة النصرانية في بيت المقدس ، كما خص فرسان الأسبتارية ، كذلك بنصيب آخر من مملكته . وقد رأينا فيما تقدم كيف رفض الشعب الأرجوني أن ينفذ هذه الوصية حرصاً على سلامة الوطن الأرجوني . وقد رأى الفرسان أنفسهم استحالة تنفيذ مثل هذه الوصية ، لأنها مسألة لا تحل إلا بقوة السلاح ، ومن ثم فقد نبذوا باختيارهم هذه الحقوق ، واكتفوا بالمطالبة ، بأن يعوضوا عنها بما يعاونهم على الاستقرار ، وتأدية مهمتهم في حماية الدين . ومن ثم فقد رأى أمير أراجون فيما بعد الكونت رامون برنجير الرابع ، تعويضاً لفرسان المعبد ( الداوية ) أن يمنحهم عدة حصون في أراجون ومنتشون وكلامير وغيرها مع ما يلزم لها من المرافق والغلات التي تساعدهم على العيش ، وكذلك حصل الفرسان على حق الإعفاء من الخضوع لقضاء الملك ، وعلى أن يعطوا نصيباً معيناً في المدن التي انتزعت من المسلمين مثل وشقة وبربشتر وسرقسطة ، وقلعة أيوب وغيرها ، وفي مقابل ذلك يتعهد الفرسان بأن يكرسوا حياتهم لحماية النصرانية في تلك الأنحاء ، وتم هذا الاتفاق في اجتماع عقد في مدينة جيرنده في سنة 1143 م ، وشهده مندوب من البابا ، وكثير من الأساقفة وأشراف أراجون وقطلونية
وهكذا تم لجمعية فرسان المعبد الشهيرة أن تستقر في أراجون     وقطلونية
وسرعان ما نمت واشتد ساعدها ، وظهرت أهمية العون الذي يبذله أعضاؤها في محاربة المسلمين ، ولاسيما في الدفاع عن القواعد والحصون الواقعة على الحدود ]
( المصدر : كتاب : دولة الإسلام في الأندلس ــ للكاتب محمد عبد الله عنان ـ المؤرخ المصري ــ باب : الفصل الثاني ـ الممالك الأسبانية النصرانية في عصر القيصر الفونسو ريدنديس و قيام مملكة أراجون الكبرى ــ الباب أو الفصل أو الجزء : 3 ــ الصفحة : 518 )
(( قُلتُ : أنا الباحثُ ))
ـــــــــــــــ
لا مجال للتعليق هنا على هذا النص , و إنما كان النص نُبذة صغيرة عن ( فرسان المعبد ) التي بلا أدنىَ شك كان ورائها سراً اليهود الذي رفضوا النصرانية و رفضوا مبعوثها سيدنا عيسىَ بن مريم عليهما الصلاة و السلام  , و كأن اليهود أرسلوا الحملات الصليبية من النصارىَ لتغزو و تفسد و تدمِّر بلاد العرب باسم ( الحرب المقدسة ) للدفاع عن النصرانية و المقدسات النصرانية و أهمها ( بيت المقدس ) في الظاهر لأنها حرباً ( بالوكالة ) , أمَّا في الباطن فكانت هذه الحروب من ترتيب اليهود الذين حقدوا و حسدوا المسلمين من أمة سيدنا و مولانا محمد صلى الله عليه و سلم بسبب رسالة الإسلام الأخيرة للأرض , و هذه أكبر تفرقة عنصرية من هؤلاء الكفار على هذه الأمة المسلمة و لا تزال هذه الحروب مستمرة إلى الأن في عالمنا الحديث و المعاصر , و لكن بصور أخرى و مختلفة كثيراً عن الحروب الصليبية التي أخفقوا فيها و انهزموا فيها كثيراً , صارت ( بالوكالة )  حروباً إقتصادية و سياسية و دبلوماسية عن طريق ( البنك الدولي ) مثلاً بشروطه المجحفة في إقراض الدول من غير اليهود , هكذا هم اليهود , و قد أخبرنا الله تعالى عنهم في القرءان الكريم فقال
{  لَا يُقَٰتِلُونَكُمۡ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرٗى مُّحَصَّنَةٍ أَوۡ مِن وَرَآءِ ‌جُدُرِۭۚ بَأۡسُهُم بَيۡنَهُمۡ شَدِيدٞۚ تَحۡسَبُهُمۡ جَمِيعٗا وَقُلُوبُهُمۡ شَتَّىٰۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمٞ لَّا يَعۡقِلُونَ ١٤   }
[ الحشر \ 14 ]
الشاهد هنا
{  لَا  يُقَٰتِلُونَكُمۡ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرٗى مُّحَصَّنَةٍ أَوۡ مِن وَرَآءِ ‌جُدُرِۭۚ  }
و هذا دليل على جُبْنِهم و ضعفهم و تشتتهم من ذلك الزمان البعيد , بل ما زالوا يتوارثون ذلك الجُبْن إلى اليوم , حتى صار أصلاً في دمائهم و جيناتهم الوراثية , في دماء أحفادهم , و لذلك فهم يحاربون يُصدِّرون النصارىَ بزرع بذرة التطرف في نفوسهم بوازع ديني يهودي الأصل متطرِّف على وجه الخصوص , و تحديداً , بل و يدفعون الأمم من جميع الملل و النِحَل من غير النصارىَ ليحاربوا المسلمين نيابة عنهم ( بالوكالة ) بل و سيظل هذا الوضع قائماً حتىَ قيام الساعة , حتىَ تدور عليهم الدوائر فيقاتلون المسلمين في الملحمة الكبرى أو هرمجدون , فينهزم اليهود شر هزيمة ,  و لم و لن يبقىَ لهم أثراً بعد ذلك  
و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم

( الفِرَقْ و الجماعات اليهودية لا تندرج تحت راية واحدة و تحتاج للسلطة السياسية لإثبات هويَّتها )
ـــــــــــــــــــــــ
[  انقسمت اليهودية إلى فرق : اليهودية الإصلاحية ، واليهودية المحافظة ، واليهودية التجديدية ، واليهودية الأرثوذكسية ، واليهودية الأرثوذكسية الجديدة . وهناك ، بطبيعة الحال ، الانقسام بين ‌الإشكناز والسفارد على المستوى الديني . وكثير من هذه الفرق قد تُكفِّر بعضها البعض وقد تجد أن الانقسام من الحدة بحيث تُقاطع الواحدة منها الأخرى ، وهو ما يجعل الحديث عن الوحدة اليهودية أمراً صعباً . ومما زاد من تعميق هذا التفتت ، غياب سلطة مركزية يهودية جماعية ، دينية أو دنيوية ، تُحدِّد المعايير لأعضاء الجماعات اليهودية ]
( المصدر : كتاب : موسوعة اليهود و اليهودية و الصهيونية ــ للدكتور : عبد الوهاب المسيري ــ الباب ـ الباب الثاني : إشكالية الوحدو اليهودية و النفوذ اليهودي ــ الجزء أو الفصل أو الباب : 3 ــ الصفحة : 27 )
الشاهد هنا
[ وهو ما يجعل الحديث عن الوحدة اليهودية أمراً صعباً . ومما زاد من تعميق هذا التفتت ، غياب سلطة مركزية يهودية جماعية ، دينية أو دنيوية ، تُحدِّد المعايير لأعضاء الجماعات اليهودية ]
(( قُلْتُ : أنا الباحثُ ))
ــــــــــــــــ
في هذه الحالة من التفتت و الإنقسام و عدم التجمُّع تحت راية واحدة , سواءً كانت دينية أو دنيوية أمراً صعباً للغاية , و إنما هذا راجع إلى أن اليهود تكونوا بمرور الزمن من خليط أو مزيج من عرقيات و طوائف و أجناس و أعراق محتلفة , بل و لم تفلح الراية الدينية أن تحتوي هذه المجموعات المندرجة تحت راية اليهودية , و من هنا كانت الحاجة إلى راية أخرىَ , فكانت راية التطرف الديني و راية السياسة و الدبلوماسية , و كانت حاجتهم أيضاً بناءً على ذلك إيجاد وطناً لهم , و من هنا ظهرت المسألة اليهودية التي أصبحت بعد ذلك ما زعموا أنه ( دولة إسرائيل ) و هو كيان عصابي ممنوع من الصرف في الحياه و ليس دولة , و بالطبع كانت الحاجة إلى حكام لهذا الكيان الصهيوماسوني , فكانوا هم يهود الأشكناز , دوناً عن يهود السفارديم و يهود الفلاشا , و هذه قمة التفرقة العنصرية , فمنذ قيام هذا الكيان الصهيوماسوني العصابي المسلح في فلسطين منذ عام 1948 م إلى عام 2022 م ــ 74 عاماً , لم يظهر يهودي من السفارديم أو من يهود الفلاشا رئيساً لهذا الكيان أبداً , دائماً الأشكناز ! , فلماذا الأشكناز ؟!

( التركيبة الحضارية للكيان الصهيوماسوني في إسرائيل إشكنازية )
ـــــــــــــــــــ
[ ولذلك حينما أُعلن قيام الدولة الصهيونية عام 1948 لم تكن دولة يهودية وإنما إشكنازية بالتحديد ، ولكن مع هجرة اليهود العرب والسفارد من البلاد العربية مثل العراق واليمن ومصر والمغرب ، تحوَّل التركيب السكاني في الدولة الصهيونية وأصبحت غالبية سكانها من الشرقيين . ولكن الكيبوتس مع هذا احتفظ بتركيبه الحضاري الإشكنازي . ورغم أنه مؤسسة استيطانية واستيعابية ، إلا أنه لم يضم في صفوفه سوى ‌يهود ‌إشكناز ولم يستوعب سوى القادمين من الغرب . وإن حدث أن انضم بعض الشرقيين إلى عضوية أحد الكيبوتسات فإنهم عادةً ما يعانون من العزلة والتفرقة العنصرية . ولعل أكبر دليل على مدى عزلة الكيبوتس عن المجتمع الصهيوني ككل أن 50% من اليهود الشرقيين ممن استُطلع رأيهم ، أشاروا إلى أنهم لم يروا في حياتهم أحد الكيبوتسات ]
( المصدر : كتاب : موسوعة اليهود و اليهودية و الصهيونية ــ للدكتور : عبد الوهاب المسيري ــ باب : الباب الأول ـ الإستيطان و الإقتصاد ــ الجزء أو الفصل : 19 ــ الصفحة : 497 )
الشاهد الأول
[ ولذلك حينما أُعلن قيام الدولة الصهيونية عام 1948 لم تكن دولة يهودية وإنما إشكنازية بالتحديد ]
الشاهد الثاني
[ ولكن الكيبوتس مع هذا احتفظ بتركيبه الحضاري الإشكنازي . ورغم أنه مؤسسة استيطانية واستيعابية ، إلا أنه لم يضم في صفوفه سوى ‌يهود ‌إشكناز ولم يستوعب سوى القادمين من الغرب  ]
(( قُلتُ : أنا الباحثُ ))
ـــــــــــــــــــــــ

( اليهود يحتقرون العالم و البشر لأنهم يعتقدون أنهم أفضل المخلوقات على كوكب الأرض )
ــــــــــــــــــــــــــ
[  1ــ   تقوم الشريعة اليهودية على ‌التفرقة ‌العنصرية بينهم وبين باقى البشر ،  فتفرق بين اليهودي وغير اليهودي في التعامل ، وتعتبر اليهود فوق جميع البشر ؛ لأنهم شعب الله المختار -  كما يزعمون -  ومن ثم ينظرون لغيرهم نظرة ازدراء واحتقار.
2 ــ أباحت الشريعة اليهودية لليهود استغلال غيرهم ونهب ثرواتهم ، واسترقاقهم إلى الأبد ؛ لأنهم وحدهم الأسياد كما تقول   توراتهم المحرفة وما سواهم عبيد وخدم  
3 ــ عدم الزواج من غير اليهود حتى لا يتدنس الزرع المقدس  ـ كما يدعون -  مثلما حدث في قصة زواج إسحاق - عليه السلام - كما ينص العهد القديم، فقد رفض إبراهيم - عليه السلام - أن يزوج ابنه إسحاق من بنات كنعان وأصر أن يأخذ بنتًا من بنات  عشيرته  
4 ــ تحريم دخول المعابد اليهودية لغير اليهود وذلك لأنّ التوراة المحرفة تدعي نجاسة غير اليهودي ، وهذه نظرة فيها انحراف وشطط ، إذ تصف اليهودي بالطهارة والنقاء ، وتصف غيره بأنّه أغلف القلب واللحم نجس ]
( المصدر : كتاب : جهود علماء المسلمين في نقد الكتاب المقدس من القرن الثامن الهجري إلى العصر الحاضر ــ عرض و نقد ــ للدكتور : رمضان مصطفى الدسوقي حسنين ــ باب : خلاصة الجهود النقدية للعلماء ــ الصفحة : 278 )
الشاهد هنا
[ وذلك لأنّ التوراة المحرفة تدعي نجاسة غير اليهودي ، وهذه نظرة فيها انحراف وشطط ، إذ تصف اليهودي بالطهارة والنقاء ، وتصف غيره بأنّه أغلف القلب واللحم نجس ]
(( قُلْتُ : أنا الباحثُ ))
ــــــــــــــــــــــــ
إن هذا النص كله شاهد أو جميعه شواهد , و لكننا كتبنا شاهداً واحداً من النص لعدم الإطالة في الشيء المفهوم ضمنيـَّاً , و لكننا سنأتي بشواهد من القرءان الكريم , يدل على جنون اليهود و النصارى , إذ اليهود و النصارىَ طائفة واحدة تنتمي للأصل اليهودي , فالنصارى أصلهم هو اليهود
{ وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ وَٱلنَّصَٰرَىٰ نَحۡنُ ‌أَبۡنَٰٓؤُاْ ‌ٱللَّهِ وَأَحِبَّٰٓؤُهُۥۚ قُلۡ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُمۖ بَلۡ أَنتُم بَشَرٞ مِّمَّنۡ خَلَقَۚ يَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُۚ وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۖ وَإِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ ١٨  }
[ المائدة \ 18 ]
الشاهد هنا
{ وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ وَٱلنَّصَٰرَىٰ نَحۡنُ ‌أَبۡنَٰٓؤُاْ ‌ٱللَّهِ وَأَحِبَّٰٓؤُهُۥ }
و مثل هذه الصفات التي ألصقها اليهود و النصارى بأنفسهم تجدها بطول و عرض الكتاب المقدس بعهديه القديم و الجديد , أو بطول و عرض التوراة و الإنجيل , و كذلك تجد تفضيلهم أنفسهم على جميع الأجناس في الأرض , تجده في ( التلمود ) كتابهم المقدس الذي يشربون منه التطرف و الكفر و الغلو و الحقد و الحسد على جميع مَن في الأرض إلَّا أنفسهم فقط فهم بحق أبناء الشيطان و أصدقاء المسيخ الدجال لا أكثر و لا أقل من ذلك
و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم
و أخر دعوانا .. أن الحمد لله رب العالمين
القاهرة \ أكتوبر \ السبت  22 \ 10 \ 2022 م \ الساعة 30 و 2 ظهراً \ أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) كاتب و شاعر و باحث \

جمال الشرقاوي
Admin

المساهمات : 1287
تاريخ التسجيل : 19/05/2016

https://gamalelsharqawy.forumegypt.net

جمال الشرقاوي يعجبه هذا الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى