جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شاهد عَيَان على ما حدث مِن إعتداءات الإخوان المجرمين في شارع رمسيس أمس ــــ جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة

اذهب الى الأسفل

شاهد عَيَان على ما حدث مِن إعتداءات الإخوان المجرمين في شارع رمسيس أمس  ــــ   جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة  Empty شاهد عَيَان على ما حدث مِن إعتداءات الإخوان المجرمين في شارع رمسيس أمس ــــ جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة

مُساهمة من طرف جمال الشرقاوي الأربعاء يونيو 08, 2016 6:15 am

شاهد عَيَان على ما حدث مِن
إعتداءات الإخوان المجرمين في شارع رمسيس أمس
أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي )
قررتُ أن أخرجُ عن صمتي أخيرا
شاهد عَيَان علىَ ما حدث مِن اعتداءات الإخوان المجرمين في شارع رمسيس أمس
بقلم \ جمال الشرقاوي \



كنتُ بالأمس الإثنين الموافق 15 \ 7 \ 2013 م الموافق 6 رمضان في دوران شبرا ليلا بعد الساعة العاشرة مساءً و فجأة وجدت الناس تقف على الجانبين ( جانبي الطريق ) و البعض من النساء يجرين من الطريق بسرعة !!! و الكل تأهب و سمعت بعض الأصوات العالية من الناس يقول الإخوان ( المتأسلمين ) ( المجرمين ) سيأتون إلى هنا ( دوران شبرا ) في مظاهرة آتينَ من ( شبرا الخيمة ) و سيذهبون إلى ( رمسيس ) و سمعتُ أيضا من بعض الواقفين يقول بالحرف الواحد ( طالما هيَ مظاهرة سلميَّة مفيهاش حاجة ) و سمعت آخرا يقول ( دة حقهم يتظاهروا زيِّ ما همَّا عايزين طالما مظاهرة سلميَّة ) كما سمعتُ آخرا يقول ( لو عملوا أيِّ حاجة لازم نضربهم عشان يحرَّموا يجوا شبرا تاني ) يقصد شارع ( دوران شبرا ) و العجيب في الأمر أن الناس في مصر أو الشعب المصري عموما ( بصفة عامة ) أصبح يعرف هؤلاء المتأسلمين جيدا و أصبح يعرف أنهم غير مسالمين حتى و لو بدأوا بالسلميَّة فهىَ حركة خداعيَّة سُـرعَان بعدها ما ينقضوا على المسالمين و المارين في الشوارع فيقتلون مَن يقتلون و يجرحون مَن يجرحون و لا يهتمون بأيِّ قيَم و لا مباديء أو أخلاق و لذلك لم أستغرب حينما وجدت امرأة يتعدَّىَ عمرها الأربعين عاما وقفت وسط الشارع ( شارع خلوصي ) بين السيارات السائرة و هىَ تنبه السائقين و قوَّاد السيارات أن يأخذوا الطريق المؤدي جهة اليمين إلى ناحية ( معهد الخازندارة للقراءات ) ( شارع دوران شبرا ) و لا يتخذ الطريق المؤدي لجهة اليسار المؤدي إلى شارع ( رمسيس ) ـــــ من نفس شارع دوران شبرا أيضا ـــــ فسألتها لماذا ؟! قالت إن ( الإخوان المجرمين المتأسلمين ) يتعرضون للسيَّارات فيرمونها بزجاجات المولوتوف و الحجارة !!! و الحقيقة أن الشباب في ( دوران شبرا ) قد بلغ منهم كره ( الإخوان المجرمين المتأسلمين ) كل مبلغ كما بلغ أيضا من الشعب المصري الكره لهذه العصابة المأجورة ( الإخوان المجرمين المتأسلمين ) و ( السلفيين الوهابيين المتنطعين المرتزقة ) أيضا كل مبلغ فرأيتهم يتأهبون لإعطاء هذه العصابة المأجورة درسا قاسيا و خرج الشباب يجرون بسرعة رهيبة بالعَصيِّ ( الشوم ) و منهم مَن كان يجري بالموتسيكلات ليلحقوا بأخوانهم مِن أهل ( شبرا ) و رأيت منظرا غريبا في أحد الشوارع الجانبية المتفرع من ( شارع دوران شبرا ) أو ( دوران شبرا ) و أنا أتفقد حالة الناس النفسيَّة و الكل يطل من الشبابيك و البلكونات رأيتُ شابا متوسط الطول متوسط القوام مائل إلى الرُفع قـليلا و هو خارج مِن أحد المنازل يجري بسرعة شديدة جدا و في يده عصا ( شومة ) و والدته واقفة في البلكونة تنادي عليه أن يعود و هو يجري ليخرج على الشارع العمومي ليلحق بالجمهور من شبرا الذين قرروا التصدي لهذه العصابة المأجورة ( الإخوان المجرمين المتأسلمين ) فلم يلتفت هذا الشاب لوالدته و لا لندائها أمام واجبه الوطني و هو حماية وطنه و ( منطقته ) فخرجتُ ( أنا ) في أثره على الشارع العمومي ( شارع دوران شبرا ) أو ( دوران شبرا ) و تحديدا في الميدان لأرىَ ما سيحدث ووجدت طابورا من الإخوان المجرمين يصل تعداده ( بالعافية ) لألف شخص و ربما يزيد قليلا أو يقل قليلا يحملون صور القذر المخلوع العميل الإرهابي الأخنس محمد مرسي و يهتفون ( الشعب يريد إسقاط النظام ) !!! ـــــ و رأيت فيهم شابا كأنه مجرما من مجرمين السجون واضعا على رأسه شارة خضراء و على فمه شيئا كأنه قطعة بلاستر ـــــ فتساءلتُ في نفسي أي شعب ذلك الذي يريد إسقاط النظام ؟! و أي نظام ذاك الذي يريدون إسقاطه بضعة من المجانين المجرمين المتأسلمين المأجورين ؟! و لم يتعرض لهم أحدا بسوء في بداية الأمر و انتظر شباب ( دوران شبرا ) حتى مروا للأمام قليلا في اتجاه ( شارع رمسيس ) و انقضوا عليهم بالعَصيِّ ( الشوم ) و ضربوهم حتى هرب ( الإخوان المجرمين المتأسلمين ) وولوا الأدبار جهة ( شارع رمسيس ) ثم سمعتُ الناس تتكلم في هذا الأمر و كانوا مجموعات ضخمة حقيقة من أصحاب المحلات فقد أغلقوا المحلات تحسُبا لغدرات ( الإخوان المجرمين المتأسلمين ) هذه العصابة المأجورة و أيضا العاملين بهذه المحلات و جمهور الناس في الشارع و لا ننسىَ أننا في شهر رمضان الكريم و الشوارع المملؤة بالمحلات مزدحمة بالناس من كل فج عميق الكل أخذ يتناقش بينما ( الإخوان المجرمين المتأسلمين ) يُضربون على قفاهم بالأحذية على بُعد مجموعة أمتار و كنتُ واقفا بجانب مجموعة من الناس يقولون ( طالما سلميَّة مفيهاش حاجة ) فقلت لهم هؤلاء الناس المأجورين المجرمين المتأسلمين لا يعرفون معنى السلميَّة بل إن هذه المظاهرة هى الفوضى بذاتها و مؤامرة لإشاعة الفوضى في مصر و ليست مظاهرة ..... لماذا ؟! لإنها غير مشروعة ..... لماذا ؟! لإن المظاهرة المشروعة لا تطالب بباطل فهم يطالبون برجوع مجرم إلى كرسي الحكم و هو مِن الأساس لم يكن رئيسا شرعيا و لا قانونيا لمصر حتى يحكم و مع ذلك استولى على السُـلطة في مصر بالقوة و بمعاونة أجهزة مخابرات خارجية أمريكية و إسرائيلية ( اللوبي الصهيوني ـــــ الإيباك ) ثم دمَّر ما دَمَّره في مصر و انتهى أمره و قد ثار عليه الشعب المصري و طرده ( بالإجماع ) فقد نزل الشعب المصري للشوارع و الميادين بجمهور يصل تعداده مقداره ثلاثة و ثلاثين مليونا من المصريين و يزيد ليرفضوه و يبصقوا عليه و على جماعته و على ( التظيم الدولي للإخوان المجرمين ) و يبصقوا على وجه ( أمريكا و أوباما و جون كيري و آشتون و آن باترسون السفيرة الأمريكية في مصر ) و يبصقون على وجه ( الصهيونية العالمية و الماسونية و الإيباك ـــــ اللوبي الصيوني في أمريكا ـــــ ) و يقطعون الطريق في وجه مشروع ( الشرق الأوسط الكبير ) و بالفعل انخلع و جاء رئيس مؤقت لجمهورية مصر العربية و هو رئيس المحكمة الدستورية العليا المستشار عدلي منصور و جاء الدكتور محمد البرادعي نائبا لرئيس الجمهورية و جاء الدكتور حازم الببلاوي رئيسا للوزراء ـــــ نعم حدثَ هذا سواء اتفقنا مع هذه الحكومة أو اختلفنا ـــــ ..... فلا رجوع إذن بهذا المطرود المخلوع المُهَان اللص الإرهابي الجاسوس محمد مرسي و جماعته الإرهابية للحكم ..... فهل ينزل الشعب المصري كله على رأي جماعة متأسلمة مجرمة عميلة و لا تنزل هذه العصابة المجرمة العميلة على رأي الشعب المصري كله ؟! فهذه إذن جماعة ليس لها محلا من الإعراب في الشرع و لا في القانون و بالتالي فهذه المظاهرة الغرض منها إثارة الفتنة و البلبلة في البلاد المصرية لا أكثر و لا أقل و بناءً عليه فهذه ليست مظاهرة من الأصل حتى يُطلق عليها إسم ( مظاهرة ) و لا مطالبها ( مطالب عادلة ) حتى يجتجوا و لا هىَ من الأساس ( شرعية ) و لا ( قانونية ) فقال لي أحد الواقفين بالحرف الواحد ـــــ نصا ـــــ ( لو تبولوا دما ) ـــــ قالها باللغة العاميَّة ـــــ ( مش هيرجعوا للحكم تاني ) فاستأذنتهم و مشيت ناحية ( شارع رمسيس ) مارَّا من ( شارع دوران شبرا ) إلىَ ( محطة أحمد حلمي ) لأصل إلى ( شارع رمسيس ) لأتابع ما سيحدث بأم عيني فوجدت في طريقي الشباب بالمئات بعد أن ضربوا الإخوان المجرمين واقفون يتحدثون عن الإخوان المجرمين فسألتهم من باب متابعة الأحداث لحظة بلحظة فقلت لهم هل أستطيع الوصول لشارع رمسيس سيرا على الأقدام ؟! ـــــ أنا أحفظ الطريق عن ظهر قلب و لكني كنتُ أسألُ لعل الإخوان المجرمين يقطعون الطريق أو يستعملون الرصاص الحيِّ ـــــ فقالوا لي نعم تستطيع سائرا على قدميك و لكن بالسيارة لا تستطيع لإن الإخوان المجرمين يعتدون على السيارات و عندما سرتُ قليلا فوجدت سيارة ( هوندا ربع نقل ) تأتي مسرعة و فوقها بضعة شباب و معهم رجلا تخطىَ الأربعين نزلوا قفزا من السيارة و بيد كل منهم عصا غليظة و طويلة ( شومة ) فقطعوا الطريق كأنهم ( لجنة شعبية ) لحماية المداخل المؤدية إلى ( شارع دوران شبرا ) لأن السائر للأمام قليلا سيجد محطة ( أحمد حلمي ) أمامه بمعنى أنه سيكون قريبا جدا و على مسافة لحظات من ( شارع رمسيس ) الذي توجه ناحيته الإخوان المجرمين و الكل هناك كان متأهبا ثم قابلتُ في طريقي مجموعة من الشباب واقفة تتحدث كيف انضرب الإخوان المجرمين فاقتربت منهم و سألتهم ..... هل انضرب الإخوان المجرمين ؟! فقال أحدهم ـــــ بالحرف الواحد ـــــ ( طبعا إحنا ضربناهم ) فسألته صف لي كيف انضرب الإخوان المجرمين ؟! فقال ـــــ بالحرف الواحد ـــــ ( إحنا سبناهم لمَّا مشيوا شوية و بعدين ـــــ هنا ـــــ نزلنا عليهم ضرب من كل ناحية لحد ما هربوا و جريوا ) و المقصود بحرف ( هنا ) يعني ( المكان الذي كنتُ أتكلم فيه مع هذه المجموعة من الشباب في شارع شبرا ) فتركتهم و انصرفتُ إلى وجهتي و هىَ ( شارع رمسيس ) فتوجهت ناحية ( محطة أحمد حلمي ) و قطعت الطريق مسرعا في لحظات فكنت في ( شارع رمسيس ) و تحت ( كوبري 6 اكتوبر ) سمعت صوت مثل صوت الخرطوش عاليا جدا فاقتربت أكثر فوجدت تجمعات كثيفة من البشر في كل مكان حتى أني لم أستطع أن أميِّز ( الإخوان المجرمين ) من غيرهم لأن الضوء أيضا كان خافتٌ ـــــ و كانت الساعة حوالي الواحدة ليلا ـــــ فاقتربتُ أكثر فأكثر فوجدتني أرىَ دخانا كثيفا و أحجرة متكسرة في الأرض بكثرة و أناس يضربون فأدركتُ أن مَن دخلتُ في وسطهم كأنهم غرباء فنفرتُ منهم رغم أني لا أعرفهم و فجأة في لحظة واحدة رأيتُ الشاب المجرم ( الذي كان يضع شارة خضراء على رأسه و بلاستر على فمه ) ذلك الذي لمحته في مقدمة المجرمين في ( شبرا ) بينهم و رأيتُ لحاهم ووجوههم المجرمة فأدركتُ أني دخلتُ في معسكر الظالمين أنفسهم من أهل اللحىَ و ليسوا أهل السُـنة فخرجتُ من بينهم مُسرعا و بينما أنا أتجول في وسط تجمعات الناس في ( شارع رمسيس ) و ( شارع الإسعاف ) وجدتُ مجموعة من الشباب واقفون بالقرب من ( شارع الجلاء برمسيس ) فاقتربتُ منهم و استدرجتهم في الحديث فقلتُ لهم إن الإخوان المجرمين كانوا في ( شبرا و انضربوا علقة محترمة ) ففرح الشباب بالخبر و تحمسوا و قالوا لي ( و هنا برضوا اتكيِّفوا تمام ) يقصد أنهم انضربوا أيضا من الشباب و أصحاب المحلات و البائعين الجائلين في ( رمسيس ) أيضا و قد رأيتُ قوات الشرطة بأم عيني في ( رمسيس ) لا تضرب الإخوان المجرمين و لكن الإخوان المجرمين كانوا يضربون قوات الشرطة بالحجارة !!! و كل ما تفعله الشرطة هو رميهم بقنابل مسيلة للدموع !!! ثم رأيتُ في ( شارع رمسيس ) مجموعة كبيرة من عربات الإسعاف واقفة بجانب بعضها البعض فاقتربتُ من إحدىَ السائقين و سألته هل توجد أي إصابات من الشرطة أو من الإخوان المجرمين ؟! فقال لي بالحرف الواحد ( لحد دلوقتي لأة ) لكني أحسستُ أنه لا يعرف الحقيقة و لكنه يجيب بقدر علمه لأن الدلائل أشارت لوقوع إصابات ـــــ و الله تعالى أعلى و أعلم ـــــ فتركته و انصرفتُ و بعد ذلك سرتُ في طريقي مسرعا لأعرف ما تم في أكثر الأحداث الساخنة فذهبتُ حتى اقتربتُ من ( الرصيف المواجه ) أو الجهة المقابلة ( لنقابة التجاريين ) على بُعد خطوات من( محلات التابعي الدمياطي ) فوجدتُ تجمعا مِن الناس و كان هناك رجلا حليق اللحية و الشارب في الأربعين من العمر جالسا فوق نفق المترو و كان يتكلم مع رجلا في حوالي الخمسين من العمر ـــــ مُلتحي ـــــ فجلستُ بجانبه بعد أن انصرف الرجل المُلتحي و حاولتُ استدراجه في الحديث أيضا فقلتُ له ( الإخوان كانوا في شبرا و الشباب في شبرا طلعوا عليهم و ضربوهم علقة محترمة ) فكان ما قاله ( و الله ؟! ) و كأنه يريد هو الآخر يريد أن يستدرجني في الحديث و لكنه في لحظة هبَّ واقفا و اقترب من شابا في حوالي الثلاثين من العمر يكلمه بصوت خفيض و في أقل من لحظة تحققتُ من الشاب فوجدته بلحية خفيفة و ملابسه غير نظيفة و قديمة و هيئته رثة كئيبة و كأنه مجرما هاربا لتوه من السجون و يربط إحدىَ ذراعية بالشاش الأبيض و آثار الدماء مرئية للعين و ظاهرة بأنها إصابة من وقت قليل جدا و أيضا كان هذا الشاب واضعا على رأسه شارة خضراء من التي يضعونها الإخوان المجرمين المتأسلمين على رؤوسهم فقمتُ مبتعدا عنهما و عن المكان مسرعا جدا و رجعتُ إلى منزلي الساعة الثانية ليلا


القاهرة \ يوليه \ الثلاثاء \ الساعة 30و4 فجرا \ 16 \ 7 \ 2013 م \ الموافق 7 رمضان \ جمال الشرقاوي \ شاعر و كاتب \




شاهد عَيَان على ما حدث مِن إعتداءات الإخوان المجرمين في شارع رمسيس أمس  ــــ   جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة  11111113

جمال الشرقاوي
Admin

المساهمات : 1287
تاريخ التسجيل : 19/05/2016

https://gamalelsharqawy.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» إحذروا الإخوان و السلفيين الإرهابيين المجرمين المتأسلمين مع اشتداد رفع الدعم و غلاء الأسعار ــــ جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي ــــ إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة ـــ
» شاهد عيان من ميدان التحرير ـــــ جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي ــــ إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة
» أسئلة موجهة لأنطاع السلفية الوهابية الإرهابيين المجرمين ـــ جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي ـــ إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة ـــ
» أيها الإخوان و السلفيون هل أنتم المسلمون أم المجرمون ؟! ـــ جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي ـــ إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة ـــ
» تعليق علىَ منشور فيسبوكي امرأة تمدح نفسها لدرجة الغباء !!! ـــ جريدة أسد الشعر العربي جمال الشرقاوي ــــ إجتماعية ـــ سياسية ـــ فنية ـــ دينية ـــ شعرية ـــ عامة ــــ

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى